في الريف يسمون قوس قزح السِّير, ويزعمون أنه إذا ظهر يتشرب المطر فينقطع. وانظر في همع الهوامع ج 2 أواخر ص 146 جعل العرب قوسا للشيطان في قولهم قوس قزح من أكاذيبهم. وانظر قول الأصمعي: قوس الله, في قول امرئ القيس: فانزل. الفتاوى الحديثية - رقم 163 معالم - ص 543, ورقم 120 معالم ص 101: يكره أن يقال قوس قزح بل قوس الله. التبريزي على الحماسة 4/ 146 قوس قزح والكلام فيه وفي معناه واسمه. كنا ش الخوانكي - رقم 544 أدب - ص 78 كلام عن لفظ قوس قزح.

نهاية الأرب للنويري - طبع دار الكتب - 1/ 95 مقطعات في قوس قزح. تحفة الدهر في أعيان المدينة من أهل العصر, آخر ص 185 بيت في قوس قزح, ومقطوع في أول ظهرها. العقد الفريد ج 3 أوائل ص 380: أبيات في تشبيه تفاحة بقوس قزح. جلوة المذاكرة 149 - 150 مقطعات في قوس قزح. الحواضر لأبي شامة أوائل ص 346 مقطوع في وصف قوس قزح. ألف باء ج 2 أول ص 27: إذا القوس وتّر ... إلخ في بيت, وتفسيره بقوس قزح. المجموع رقم 651 أدب, أول ص 156 تشبيه قوس قزح. بجنك مذهب والمعلر أوتاره, وبعده مقطوع للوادعي في قوس قزح. وراجع كراس الأدب.

وقولهم: مِسير فلان ما يموت أو كذا ... إلخ: يتوهمون أنه من السير, أي أن سَيْره في الدنيا - أي بقاءه - ليؤديه إلى كذا, والصواب أنه مصيره, أي أنه يصير إلى كذا.

مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)