المنشورات

ششم

 الشِّشْم, ويقولون له: تُوتْية أيضاً: كحل أبيض لمداواة العين, أصله من جشم التركية, أي العين. الجبرتي استعمله في 4/ 314. ذخائر القصر في تراجم نبلاء العصر لابن طولون, أوائل ص 17: الششم والانزروت, والكلام لابن الوردي, فلعله يريد بالأنزروت الششم. كتاب كشف الرين عن أحوال العين - رقم 284 طب - يستعمل البرود للعين والدرور (1).
والشِّشْمَة: للكنيف, تركية, وهي فيها بمعنى صهاريج الشرب كماف ي الإسحاقي 203 فلعلها سميت بذلك كناية عن وجود الماء فيها.






 مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید