المنشورات

شُلّ الفرس

 هو الجُلّ, على أنهم قالوا (الجِلال) لما يوضع تحت الرحل فوق سنام البعير, وقد مضى.
في القاموس: سَيَّر الجُلَّ عن الفرس: نزعه.
الخطط التوفيقية ج 10 وسط ص 91: الزنّاري: عباءة الفرس, من الجلال الجميلة التي يوضع عليها الطقم وتبقى على الخيل.
الشِّعار: جُلّ الفرس.
خطط المقريزي 2/ 200 استعمل عباءة لجل الفرس.
ابن إياس ج 2 آخر 23 بيركستوانات.
شرح منصف المازني لابن جنى 653: يقال للكساء الذي على ظهر البعير: يستعور.
الأغاني 10/ 39: برذون مجفَّف بالديباج, وهو أول عربي جفّف.
والجاموسة أو البقرة إذا كان أحد ضروعها لا ينزل منه اللبن يقولون: بزها شالِل, وهي شالّة بِبزّ.
والشَّلال المعروف بأصوان عَلَم على مكان واحد. وأما ما كان من جنسه فيقال له الجنادل. ابن بطوطة 4/ 396 جنادل أسوان, وفي الترجمة Les cataractes du Nil. الإفادة والاعتبار للبغدادي, أول ص 20 الجنادل. وراجع ترجمة ابن الهيثم في طبقات القفطي, وانظر معجم ياقوت في الشين والجيم. زبدة كشف الممالك 25 الجنادل مرتين, ووصفها وصفا مختصرا في ص 33, وذكرها في حدود مصر ص 132. خطط المقريزي أواخر ص 53 الجنادل, وهي حجارة مضرسة, وفي 190 الجنادل وذكرها وتفسيرها.






مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید