المنشورات

شمندر

في غناء لهم: شَمَنْدَر ونَضَر. أصل الكلمة تركية: كيمدر أو, أي من هو؟ ولما كانت المناداة على الجند بالتركية, كان الديدبان إذا لمح خيالا, يقول: كيمدار أو - والجنود المصرية حرفوها إلى كَمَنْدَرُوه, فصاغت العامة منها فعلا, وقلبت الكاف شينا, فقالت: شمندر ونضر. أي قال هذه الكلمة ثم نظر للخيال اللائح له.
والشُمنْدُورَة: التي تربط بها السفن في البحر. وفي حكاية أبي القاسم البغدادي 107 الكمندوريات لنوع من السفن. ولم يفسرها.
وانظر (الخشبات) في كراس الآلات, وهي التي تعوم وتضيء في البحر للسفن. انظر العوامة والدبة في آخر ص 21 من كراس الآلات, فلعلهما أصلح الألفاظ. وانظر ما كتبناه في (هلب) فلعل به ما يصلح مرادفا ولو بالتوسع.






مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید