المنشورات

صِيص

للتمر بلا نوى, وهو الغالب. انظر الشيش والشيص, والظاهر أنهم قلبوا هذه سينا ثم فخموها فصارت صادا. التبريزي على الحماسة 3/ 174. ابن جنى على تصريف المازني 183 الصيصاء الذي تسميه العامة الشيص, وعلى هذا فالعامة في مصر أقرب للصواب من عامتهم. شفاء الغليل 142 الصيص. ويقولون: النخلة صيّصت: أي أخرجت تمرا بلا نوى, فإن خرج تمرها بنوى قالوا: عقدت.
الشريشي على المقامات 1/ 29 التمر الشيص. الأغاني 16/ 149 كمثل الشيص في الرطب, في شعر.
في بعض البلاد يقولون للصيص: فَرْخ, وقد ذكر في الفاء.
شوارد اللغة في رسائل الصاغاني 50 الخَرْف: الشيص. القاموس: الخَرَف محركة: الشيص.
لغة العرب 2/ 510 كون الصيصاء بالفارسية كيكا وجيجا.






مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید