المنشورات

صِيوان

هو السرادق. خطط علي باشا ج 12 ص 26 س 4: أصل الصيوان بالفارسية ساية بان. المشرق 18/ 732 في الحاشية: أصل صيوان صايوان بالفارسية. إن لم يكن فارسيا فلعله من صِوَان, أي ما يصان فيه الشيء كأنه يصون من فيه. ابن بطوطة 1/ 62 استعمل الصيوان, وكذلك في 2/ 40 و 47 و 76 و 82. ابن إياس 1/ 270 صواوين. الدرر المنتخبات المنثورة 243 سيوان. درر الفرائد المنظمة 1/ 123 كون خيمة أمير الحج تعلوها شلقمة كبيرة في غاية الجلالة, وفي 2/ 48 بيتان للصفدي فيهما صيوان منقولان من رحلته «حقيقة المجاز إلى الحجاز» كما في ص 46.
انظر السرادق في المهذب للسيوطي 14. العكبري 2/ 202 معنى السرادق, وقد ذكرناه في (تزلك). شفاء الغليل أول ص 121 السرادق: ما يمدّ فوق صحن الدار, وذكرناه في (تندة). شفاء الغليل أول ص 168 فسطاط للخيمة معرب. صبح الأعشى 3/ 475 القاتول وسبب تسميتها بذلك أن أحد الفراشين وقع من فوقها فقُتل, وفي 4/ 9 الخيام والفساطيط, وفي 48 الشقّة: وهي خيمة السلطان. الفسطاط ومثله المضرب.

صبح الأعشى 5/ 95 يُضْرَب حَيْر كبير, لعله خيمة السلطان, وفي أوائل ص 209 تضرب شقة كبيرة للسلطان بالمغرب الأقصى, وتسمى في مصر بالحوش, وتضرب له قبة كبيرة, وتسمى في مصر بالمدوّرة, انظر المِضْرَب: الفسطاط في القاموس, مادة (ضرب). خطط المقريزي 1/ 419 الفسطاط المسمّى بالحدّور الكبيرة. وفي هذه الصفحة قاتول العزيز, وسبب تسميته بذلك, وكذا في 470 و 477. وفي المقريزي 1/ 419 صفرية المدوّرة معمولة من فضة ثلاثة قناطير مصرية.
القاتول وأنها كانت للأفضل بن أمير الجيوش, وسبب تسميتها بذلك في ص 428 من إنسان العيون في سادس القرون. وانظر القاتول في الخطط التوفيقية 18/ 32. أخبار مصر لابن ميسر أول ص 50 وصف فازة العزيز بالله, وفيه ذكر الفلكة التي على رأسه. ويظهر أنه يريد قبة الخيمة, وقال في رأسها صفرية فضّة, وفي أول ص 60 الأفضل بن أمير الجيوش هو الذي عمل الخيمة التي سميت بالقاتول.
البكري 2/ 261 وصف خيمة من ديباج كانت لسيف الدولة.
الدرر المنتخبات المنثورة 58 أو طاق: أي خيمة الأمير ونحوه. الكواكب السائرة 3/ 37 حول وطاقه في بيت لأبي الفتح المالكيّ, وفي 111: ودخل وطاقه. وفي لطف السمر في القرن 11 ص 105: نزل وطاق محمد باشا, وفي 224 قدم له وطاقا عظيما, وفي قبل آخر 391: وبقى وطائقهم بالقابون, أي خيامهم. انظر اليطق في شفاء الغليل [244] , فلعله أصل الوطاق, ويكون المراد محل النوم.
رسملي عثمانلي تاريخي - رقم 1853 تاريخ - 1/ 318 بالحاشية: أوتاغ.
النهج السديد - رقم 1396 تاريخ - ص 151: الدهليز, وفسره بالحاشية بأنه خيمة السلطان.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید