المنشورات

طار

للدُّفّ. لعله من إطار. المقتطف 59/ 326 آلات الطرب بإيران, ومنها التار, وينظر: هل الطار معرّب منه أو هذا محرّف عنه. انظر رسالة لابن طولون اسمها «عدة الجرابة لتحريم الدف والشبابة» ص 66 من 373 مجاميع. كف الرعاع - رقم 647 فقه - ص 39 حكم الدف.
ديوان المعمار 98 طار للدف. شفاء الغليل 152 طار الدف. نزهة الأنام في فضائل الشام للبدري 48 طارات, وانظر 88 ابن إياس 1/ 212 الطارات. الحجة - رقم 1095 شعر - ص 331 قول ابن حجة طارات, وانتقاد المصنف بأنها لا تضرب بالعصي بل بأطراف الأنامل.
في فوات الوفيات, في ترجمة جعفر بن محمد العلوي, مقطوع في مغنّ بطار, وفيه لفظ طار. ديوان ابن أبي حجلة 15 بيت فيه الطار أي الدف. التبر المسبوك للسخاوي 220 شعر فيه طار مرتين, وقائله من الأوائل. مواليا فيه طار أنشده ناظمه للصفدي سنة 737 في ص 60 من التذكرة رقم 435 أدب. مطال البدور 1/ 259 مقطوع في الكمنجا, وفيه طار. في ص 117 من الجزء رقم 450 أدب, في موشح لابن مكانس, لفظ طار للدف. وانظر بيتين في دُفِّيَّة في روض الآداب 254, وفيهما طار. وقد ذكر أيضاً في (رق). المجموع رقم 678 شعر بيتان للحافظ ابن حجر فيهما طار. المنهل الصافي 1/ 273 مواليا فيه طار وتورية فيه. تخريج الدلالات السمعية 697 الدف ويسميه الناس الطار, وشعر فيه إلى 699. ديوان سيف الدين بن المشد 55 أبيات فيها طار للدف, وكذلك في 75.
العامة تقول طار فتفخم الطاء, فإذا اجتمعت قالت تيران, فرفّقت.
الموشّى 191 ما كتب على دف مرتين. كتاب التطفيل لابن الجوزي قبل آخر ص 29 بسطر, دف مربع, وانظر ص 18 من القول النبيل في التطفيل لابن العماد. حلبة الكميت 84: والدف يزعق, في أبيات قافية, وذكرناه في (ضرب) احتياطا. الأغاني 8/ 161: كان الوليد بن يزيد يمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز, وفي 2/ 173: ثم أخذ المربع فتمشي به وأنشأ يغني, وهو - على ما يظهر - نوع من الدفوف مربع, وقد صرح بذلك في 175. تاريخ الإسرائيليين - رقم 1382 تاريخ - ص 127 الدف. انظر الدف في 511 من مرشد الطالبين إلى الكتاب المقدس الشمين في فن الديانات. محاضرات الراغب ج 1 أول ص 441 الغرابيل الدفوف. ولعل الغرابيل ترادف البندير, وذكرناه فيه.
نهاية الأرب للنويري 5/ 125 أبيات في الدف, وفيها طار. آثار الأول في ترتيب الدول 128 شعر في دَفّافة. الأغاني 6/ 130: وأخذ دفافة فدفف بها, وذكرناه أيضاً في (ضرب). المجموع رقم 774 شعر ص 256 مقطوع في ناقر على الدف, وفيه طار, وسماه بالدفّى, وقد ذكرناه أيضاً في (رقّاق).
ما يعول عليه 3/ 41 طويس أول من غنى بالمدينة في الإسلام ونقر على الدف المربع. والضاربة على الطار تسمى الآن رقَّاقة, والرحل رقَّاق. راجع (رق).
في يمينها إبريق في خزانة البغدادي 4/ 130. شرح الدرة للخفاجي, آخر ص 228. 229 كلام عن حكاية حماد الراوية في إبريق. الأغاني 6/ 123 نادرة لحماد الراوية مع الوليد بن يزيد في قول الشاعر: في يمينها إبريق. غير نادرته مع هشام.
انظر مادة (كنر) من اللسان, ففيها الكنّارات للعيدان أو الدفوف.
في القاموس: العركل: الدف أو الطار.
انظر مادة (صنج) من المصباح.
المنهل الصافي 5/ 644: ودار جواره في شوارع القاهرة بالدرادك وأبكين الناس. ويظهر أن الداردك طار النوّاحة.
خطأ العامة في إطلاق المِزْهَر على الدف الصغير: انظر آخر ص 4 من كراس آلات الطرب.
وراجع لفظ معدِّدة في (عدد) ولفظ (ميتم) في الميم ففيهما طار. وانظر 1/ 218 من غذاء الألباب بشرح منظومة الآداب للسفاريني في الأخلاق.
والطارة التي تدور في الآلات سمّاها في الحيل وميخانيقا الماء 104 بالدولاب. وسماها لسان الدين في الإحاطة, في ترجمة ابن الحاج الغرناطي, بالمحيط المتعدد الأكواب, وهو ممن ذكرناه في مقالة المهندسين.
فقه اللغة - طبع اليسوعيين - ص 8: كل ما أحاط بالشيء فهو إطار له, كإطار المنخل والدف, وذكرناه في برواز أيضاً.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید