المنشورات

طحن

 الطحينة: للسمسم المطحون قبل أن يعصر منه زيته, فإن عُصر فالثفل الباقي يسمى عندهم كُسْبة. وتقول العامة للون مخصوص: عَسَل وطحينة, وهو اللون المشابه لهذا المزيج.
مستوفي الدواوين 222 مقطوع فيه طحينة وعسل. كنز الفوائد في الموائد 23 الطحينة, وذكر إخراج الشيرج منها.
الكتاب رقم 724 شعر, آخر ص 176 زجل في طحان, وفيه مصطلحات الطحن. انظر الطحان في لغة المغاربة, ظهر ص 74 من المجموعة رقم 666 شعر. نفح الطيب 2/ 941 أول الصفحة. بيت في الطحن والقرن. وابن الطحان وابن القرانة شتم عند المغاربة النازلين بمصر.
خطط المقريزي 1/ 331 الدقّاق: لما يسمى اليوم بالطحّان. ما يعولّ عليه 3/ 486: مسمار المقراض: القَوّاد, لجمعه بين رأسين.
الريحانة 46 غبار طاحونة الليالي.
والأقرع الطواحيني: هو الذي تحكّه رأسه, فلا يرفع طاقيته من خجله, فيديرها بيده على راسه ليذهب ألم الحك. ثم تصير عادة له بعد ذلك بعد البُرْء. فالطقاية تصير كأنها طاحون تدق على رأسه. وانظر الأقرع الجباهي والمسلاتي.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید