المنشورات

طَقْم

تركي, وقد يقال له طاقم على قلَّة. طقم مزِّيكة: يصح أن يطلق عليه الفوج. في 176 من تاريخ الوزراء: فوج الخياطين (أو يقال جوقة الموسيقى) , وفي 37 منه: في زي الفيوج.
الجبرتي 1/ 254: واقم الباشا من الأغوات؛ لعله طاقم, وانظر 414 و 2/ 123 و 177.
والطقم عند العامة: كل شيء كامل من الأداودي كطقم شاي وطقم قهوة أو طعام.
والطقم يستعمل أيضاً للحُلَّة. وكانوا يطلقونه على الشروال والدمير والصديري ثم صاروا يطلقونه على البنطلون والسترة. والآن دَرَس, وصاروا يقولون لمجموع ذلك بدْلَة, ويرادفها الحُلَّة لأنها كانت من إزار ورداء, وهو الحاصل من البدلة تقريبا.
واشتقوا منه فعلا فقالوا: فلان اطَّقَّم: أي ترك لبس الجبة والقفطان ولبس الطقم. ويطلق الطقم أيضاً على السرج واللجام وما يتعلق بهما, يقال: طقم حصان, وطقومة الخيل. انظر في خطط علي باشا ج 10 أوائل ص 80 أنهم استعملوا الطقم التشاهير, وأن المروات صفائح من الذهب أو الفضة تزيّن بها طقومة الخيل.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید