في الجغرافيا استعمل الطوب في ص 48, في 77 الطوب الآجر, وكذلك في 92, وفي 109 الطوب الني, وفي 188 الطوب الأسود. سفر السعادة - النسخة العتيقة - ص 7 الآجر والكلام فيه. انظر الكلام على الطوب بمعنى الآجر في رسالة الملائكة للمعري ص 536 من المجموعة التي هي بها, وفي 534 - 537 في المجموعة رقم 38 مجاميع. وفي نسخة الأشباه والنظائر - طبع حيدر باشا رقم 200 نحو - 4/ 167 - 169, والتي رقم 331 نحو ج 2 ص 460 - 462, والتي رقم 441 نحو ص 926 - 928.

فُلاقة آجرة: أي قطعتها. انظر اللسان مادة (فلق) 185. الأغاني 10/ 131 ما يدل على أنهم كانوا يبيعون الآجرة بالألف.

ابن إياس 1/ 254 بكت عليه طوبة الأرض في بيتين, وفي 2/ 57 استعماله طوبة أيضاً. خطط المقريزي 1/ 346 أَقْمنة طوب, وهو يستعمل كثيرا, وفي 2/ 2 الطوب النيء. في معجم البلدان لياقوت, في الكلام على أجدابية, استعمل لفظ أقباء طوب. أحسن التقاسيم أول ص 165, وفي 229 طوب. والعامة تقول لعمل اللبن: ضرب الطوب, وفي الصعيد يقولون: دق, بدل ضرب, وذكرا في الدال والضاد. إذا بالغوا في وصف رجل بكثرة الإضحاك قالوا: فلان يضحك الطوب, والكلام ده يضحك الطوب, ولم يقولوا: يضحك الحجر.

مجلة المجمع العلمي العربي بدمشق 3/ 16 أصل لفظ القرميد.

كتاب يفعول في رسائل الصاغاني, أول ص 298: اليأجور: الآجر.

المقتطف مجلد 50 في مقالة عن بغداد ص 377: الطابوق والطاباق عن الطوب الأحمر.

وقالب الطوب ذكرناه في القاف. (استعمال) القوالب الكبيرة من اللبن في الأسوار ونحوها, وانظر البالستاني في السودان في صبح الأعشى 5/ 283.

القرطين 146 سجّيل وأصلها بالفارسية, وذهاب بعضهم أنها حجارة من طين يعني الآجر.

في تاريخ الصحافة ج 2 أواخر ص 58 أن اليازجي وضع الأَجّار لصانع الآجرّ, أي لما نسميه بالطَّوّاب. الأغاني ج 3 ص 20 - 21 الطَّيّان: الذي يضرب اللبن, وبها أن الطيانين كانوا يلبسون التَّبّان. مراتع الغزلان, آخر 90 - 91 مقطوع في طوّاب. في ابن بطوطة 3/ 226 - 227 - باريس - الخِشْت, وفي الترجمة أنه فارسي معناه الآجر.

وشهر طوبة من شهور البرد بمصر: يا طوبة ما بلّيتي عرقوبة.