المنشورات

طير

 الطيّارة التي للأطفال سماها الجاحظ الراية في آخر ص 120 ج 4 من الحيوان. الجبرتي 3/ 32 إطارة طيارة, وذكر أنها مثل التي يطيرها الفراشون في الأفراح والمواسم, وفي أوائل ص 41 طيارة أخرى. الطيارة التي للصبيان: مقالة عنها لكاتب نجفي: لغة العرب 2/ 88.
ابن أبي الحديد على نهج البلاغة ج 4 أواخر 432 شيء عن الراية. الجزء الذي عندنا من ربيع الأبرار آخر ظهر 123 - 124راية الأطفال ووصفها.
وطيارة الورق في الكتب يعبّر عنها بعض المحشِّين بالفرخة, وقد ذكرت في الفاء.
والطيارة في الريف مكان ينصب على أربع خشبات لحارس الجُرْن. الكامل لابن الأثير 11/ 102: فنظر من طيارة تشرف على ما تحتها, أي كالتي في الجرن. خطط المقريزي 1/ 342 قول ابن سعيد: بتنا في طيارة مرتفعة على النيل. ديوان البوصيري, قيل آخر 84 بيت في طيارة. استعملوا الطيارة لمنظرة فوق القلعة, وذكرناها في كشك. كامل ابن الأثير استعمل طيارة للقبة التي كالمظلة. في القاموس: المَرَن - بالتحريك: خشبتان وسط الجذع ينام عليهما الناطور. وفي المخصص: الفَنْزَر: بيت يتخذ على خشبة طولها ستون ذراعا يكون فيها الرجل ربيئة. طيارة الحارس سماها مصطفى المدني المشباب.
المقتطف 57/ 51 الطيران عند الهنود, في 58/ 565 الطيران وتأثيره في العمران, 59/ 103 أول من فكر في الطيران, وفي 60/ 141 الطيران: نبذة عن تاريخه. الهلال 29/ 312 نبذة عن قدم الطيران في الهند.
كشف المخبى - 345 تاريخ - وسط ص 277 سمى البالون المنطاد. مجلة الطبيب 309 - المنمطاد وكلام في تسميته. الضياء 3/ 710 استعمل المنطاد المقيَّد - أي المسيَّر - لكلمة Dirigeable, وفي 587 استعمل نُفّاخة لما يسمى في الطيارات Ballonnet - وأصل النفاخة في السمك - وفي 712 اختار لفظ ذهبية لقارب المنطاد Nacelle ونحن لا نوافق عليه. تاريخ الصحافة 1/ 80 أول من استعمل المنطاد أحمد فارس بدل كلمة Ballon, يحقق في دائرة المعارف, فلعله البستاني.
طيارة هيروبلين لا يقبح إذا سميناها بالهفّافة, انظر الهفّاف من الأجنحة: الخفيف في الطيران. المقتبس 6/ 568 أيقال طيّارة أم مطيَّرة. أزاهير الرياض المريعة للبيهقي في اللغة 117 عن الصحاح: الشَّحْشَحة: الطيران السريع.
وتريد العامة بالطير الطائر. شرح الدرة للخفاجي 181 كون طير في طائر جائز. وانظر في حاشية البغدادي على شرح بانت سعاد 1/ 354 - 355 جواز إطلاق الطير على الواحد, أي على الطائر, وانظر القرطين أول ص 172. ومن كلماتهم: بني آدم طِير ما هوش طير, يقولونه عند سرعة الانتقال من مكان إلى مكان.
المقتطف 59/ 412 الريال أبو طيرة سكّ سنة 1880. والريال أبو طيرة صارت قيمته 17 قرشا في سنة 1303 ثم خفضته الحكومة إلى 15 إلى 14 ونصف ثم إلى 14 فقط, وكله في هذه السنة, وفي الصعيد يقولون (1) له أبو طيرة, ويسمونه أيضاً بالقُشَلي. انظره في القاف.
والطير عندهم: الذباب. مادة (نطق) من المصباح فيها العرزال.
وفلان مطيور: أي ذو خفة وطيش. القاموس فيه طَيْرَة وطيرورة: خفة وطيش. والعامة لا تصرّف منه فعلا بهذا المعنى. القاموس: هو ساكن الطائر: أي وقور, أي ضد هذا.
ويقولون: أطيَّر مَيَّة: كناية عن التبول.
والطَّيُّور عند العامة: ما يتطاير عن دقاق التبن عند تذرية القمح ونحوه.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید