المنشورات

ظّنِي

 بفتح فكسر: يطلق على الشاب القوي المتباهي بقوته, وهي كلمة ريفية ترادف ما يقال له: فتوّة وصبوّة, ويجمعونها على ظَنَايا. وعندما يتباهى الشبان في مرحهم يقولون إحْنا الظنايا. ويطلق الظنى أيضا على المكرِم للضيف صاحب المروءة والنخوة, وكأنه لأن الفتيان في الأصل كان لهم ولع بإكرام الضيوف.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید