المنشورات

عَبْدِ اللاوي

 في ابن سودون 151: العبد اللاوي: هو البطيخ العبدلي. هو البطيخ الذي قشره أصفر, المشهور في مصر, وسبب تسميته بهذا الاسم أن عبد الله بن طاهر أميرها نظر في دعوى بين اثنين, فحكم بالحق لأحدهما. فأهدى إليه قدحا فيه بزره, فأمر بزرعه, واستطابه وعمم زراعته بمصر. فسموه بعبد اللاوي نسبة إلى عبد الله المذكور, والعامة تسميه الآن أيضاً بالعجور. تحفة ذوي الألباب فيمن حكم دمشق من الخلفاء والملوك والنواب للصفدي 1/ 75 باليسار: عبد الله بن طاهر جلب البطيخ العبدلاوي لمصر من قومس. المجموع رقم 651 أدب ص 151 البطيخ العبدلاوي, ونسبته لعبد الله بن طاهر, نقلا عن الوزير المغربي. حاشية البغدادي على شرح بانت سعاد 1/ 479: البطيخ العبداللاوي منسوب إليه؛ هكذا ورد في النسخة. خطط المقريزي 1/ 42 كونهم وجدوا بطيخا من العبدلي متحجّرا - إن صح ذلك كان قديما بمصر قبل عبد الله بن طاهر - وفي 272 البطيخ العبدلي أول ما عرف بمصر في زمن عبد الله بن طاهر. نشوار المحاضرة أواخر ص 166 البطيخ العبد لابي نسبة لعبد الله بن أبي عوف. والظاهر أنه زرعه هناك فنسب إليه, ونسى اسم عبد الله بن طاهر.
البطيخ العبدلي انظره في ابن خلكان 1/ 329 وحسن المحاضرة 2/ 9. ابن إياس 2/ 146 القنطار العبدلاوي, وفي 283 البطيخ العبدلي. شفاء الغليل 56 العبدلي في الكلام على البطيخ, وفي 154 العبدلي. كنز الفوائد 156 حلاوة من البطيخ العبدلي. الإفادة والاعتبار للبغدادي 16 العبدلاوي وصغاره العجور, يقال له الآن: حِرْش. أهل الصعيد يسمون العبدلاوي الحرش, ويعظم عندهم فتكون الواحدة في طول ذراع وأكثر. البطيخ العبدلاوي: الإسعاف شرح شواهد الكشاف 263. المحاضرات والمحاورات للسيوطي أول ص 109. صبح الأعشى 393. انظر في المواهب اللدنية تحقيق ما أكله النبي - عليه السلام - من البطيخ, ونوعه, وما تعرفه العرب منه. وقد ذكرناه أيضاً في الشمام.
والعامة تطلق عبد اللاوي على الهجين, أي كأن يكون أبوه تركيا وأمه مصرية. انظر البزرميط.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید