المنشورات

عدد

 عَدَّدت المعدَّدة: أي النائحة أو النادبة. ديوان ابن حجر العسقلاني - 811 شعر - أواخر ص 11: حتى مللت الحزن والتعديدا. التعديد الآن خاص بالنساء في مصر, وعدّ من الغرائب أنهم أحضروا مرة بين النساء رجلا من المخنثين المسمَّمين بالغيّاش والخوّلات فناح مرة في مأتم عند الأسافل. روضة الآداب ونزهة الألباب - رقم 322 مجاميع - ظهر 25 س 2: بيت فيه نوحي وعددي. حلبة الكميت 322:
كأنما ناعورة غنت لنا ... معدِّد يبكي على إلْفٍ هَجَر
الحجة في سرقات ابن حجة - رقم 1095 شعر ص 182 بيتان كل واحد فيه بكى وعدد.
المجموع رقم 775 شعر ص 28 العود يعدد في زجل نظم سنة 971. الضوء اللامع 3/ 225: ولذا الحمام عليه ناح وعددا. في بيت.
ص 167 من الكتاب رقم 648 شعر مقطوع في نائحة. محاضرات الراغب ج 2 أواخر ص 315 رجز في نائحة. تاريخ ابن الفرات 5/ 66 (2) نائحة بمصر صارت كالكاتب المنشئ تنوح وتذكر الوقائع, وما ناحت به على العادل بن سلار بن إياس 2/ 187 نساء عرب اليسار دقوا ولطموا على الأمير جانم قريب السلطان أمامه, وفي 3/ 181: فقاموا لنعيهم ودقوا عليهم بالطارات, وفي 189 وفي 2/ 46 من ابن إياس ماتم فرج بن برقوق بالمغاني والطارات. التنوير 5/ 58 بنت الجون كانت نادبة في الجاهلية. الأغاني 1/ 99 - 100 ابن سريج كان قبلُ نائحا, وفي 2/ 129 كان الغريض ينوح في المآتم, وتُضرَب دونه الحجب, فلعله كان خاصا به, وانظر أواخر 131. مجالس المعدّدات والندّابات لزكي باشا: الهلال 31/ 1037.
انظر التدعِّي - وهو تطريب النائحة - في التبريزي على الحماسة 1/ 33. شوارد اللغة للصاغاني, أواخر ص 73 العَيْلَي: التي تبكي على الميت. ثلاث رسائل للشهاب الحجازي في الأدب 46: في محنِّنة, لعلها المعدّدة, ولم يظهر لنا.
والعِدَّة في الريف: الفَلَقَة, وكانوا يضربون بها, توضع في رجلي الرجل. انظر ما كتب في فلقة.
وعِدّة النجار ونحوه: أي آلته التي يشتغل بهاو أَداواه الجبرتي 4/ 103 ستة عشر عدة, أي آلة (الصواب ست عشرة). وعدة الجمل: الرَّحْل. وقد تطلق العدة أيضاً على السرج في الخيل, والبرذعة في الحمير أي الإكاف, ولكن مع ما يتبعها من عنان ولجام. والعدة في دمياط وبحيرة المنزلة تطلق على شِبَاك السمك. عيون الأنباء 2/ 116 عدة الكحل مرتين, أي الأداة التي بها ما يلزم الكحّال.
ديوان سبط ابن التعاويذي - النسخة المطبوعة - آخر ص 141 بيتان في دست الفاصد, ويظهر أنه عدة المزيّن. تراجم الصواعق - رقم 1401 تاريخ - ص 452: قدّرهم بالمقارع والكسارات؛ لعله يريد العدة, وانظر 534.
العِدّ في الصعيد: هي آلات الشادوف, أي ما يقال له في بحري العِدَّة.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید