المنشورات

عَرّ

 عَرُّه, وفلا نعِرَّة, والعِرَّة عندهم مصدر, وقد وصفوا به كقول العرب: رجل عَدْل, وامرأة عَدْل. انظر فلان عُرَّة في كناشنا 111 نقلا عن الزاهر. في القاموس: العُرَّة: رجل يكون شين القوم. الأغاني 13/ 91 بيت فيه يا عُرَّة.
والعامة تقول: فلانة عُرَّة بالضم: للسريعة الغضب الشرّيرة السليطة اللسان. ومن عادتهم أن لا يدخلوها على التي تلد لئلا تتعسّر في الولادة لأن العرة دماغها ناشفة كما يقولون, أي لا تقبل الكلام والنصح فهي تعسّر كل شيء ولا سيما الولادة.




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید