المنشورات

عسل

عسّلت عينه أو عَسِّل: أي طرقه النعاس, لعل الصواب هوّم أو نحو ذلك, شفاء الغليل 157 عسّل النائم في الكلام على (عسلة).
مادة (تعس) من المصباح فيها ترتيب النوم - الوسن - ثم الترنيق. لعل الترنيق يرادف عسلت عينه. وفي التبريزي على الحماسة 1/ 230 العامة تقول للناعس: عينه تردن وتغزل. وانظر بَدَّد: نعس وهو قاعد لا يرقد. وقال: وسنان أقصده النعاس. وراجع عنه كراس الأدب.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید