المنشورات

عوز

 يقولون: فلان عاوز كذا, ويُعُوز كذا: بمعنى الإرادة عندهم, أي يريد كذا, والفعل عندهم واوي, فإذا قالوا عاوز بصيغة اسم الفاعل قالوا فيه أيضاً عايز, وهو أقرب للصواب, لأن الفعل أُعِلّ فقيل عاز, فاسم فاعله عائز. ابن إياس 1/ 272 عاوز. قبل آخر ص 135 من الكتاب رقم 648 شعر مقطوع في عايز, أي طالب. ومن المجاز عندهم: الحيطة عاوزة الهدم ونحو ذلك. انظر معجم ياقوت للأدباء 1/ 361. المزهر 1/ 158: أراد الحائط أن يقع. ومن قبيح تعبيراتهم: ربُّنا عاوز كده.
وفي معناه: بِدُّه كذا: وقد تقدم في الباء.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید