المنشورات

عير

عِيرَة: للشيء المشابه الذي ليس بأصيل, دهب عيرة, فضة عيرة, وهو من العارية. وضفاير الشعر العيرة المصنوعة من الحرير تسمى في الصعيد بَرايم بلا واحدة, وأهل بحري يقولون فيها ضفاير وخيطان, راجع الباء.
والشعر العيرة يرادفه الزور. ألف باء 2/ 121 الزور. الأغاني 1/ 97: وكان يلبس جمّة مركبة ثلاث مرات. الضياء ج 8 أوائل ص 553 استعماله الوفرة للشعر المستعار للرأس, وانظر في 554 استشهاده بقصة في الأغاني.
الآداب الشرعية لابن مفلح 297 حكم وصل الشعر. انظر الوصل والواصلة في الزواجر للهيثمي 1/ 147. انظر المنهج الأحمد في طبقات الحنابلة للعليمي 116 تفسير الواصلة بالتي تزنى في شبابها, فإن كبرت وصلت ذلك بالقيادة, والمشهور أنها التي تصل شعرها بشعر آخر, وانظرها في ص 30 من المحاسن والمساوى للبيهقي.
انظر العقوص في (عقص) والضفاير في (ضفر) فهي من الصوف تستعمل بدل الشعر العِيرة وانظر البنود والجدايل والقياطين.
والعِيَار: هو مقدار الطلق الذي تحشى به البندقية ونحوها. وفي كتاب في الرماية صغير لبعض متأخري المغاربة 43 و 44 ذكر التلحيق, ويظهر أنه يريد العيار الواحد من البارود, وقال في 44 و 45 مرتين الوساد والوسادة للسدادة التي توضع فوق الطلق ويدك عليها بعد وضع الرصاصة.






مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید