المنشورات

عين

 عان الشيء يِعِينُه: أي رفعه وحمله. ويقال أيضاً: عانوه من وظيفته: أي فصلوه. وفي معناه عندهم شاله يشيله, وقد تقدم.
والعَيِّنَة: جزء من الشيء ينظر قبل المشتري. انظر باب البيع على البرنامج من الموطأ. فإنه يفهم منه أن البرنامج: العَيِّنة. الواسطة - 345 تاريخ - ص 75 استعمال الراموز للعينة. الطراز المذهب 43 الأنموذج والكلام فيه. سهم الألحاظ في وهم الألفاظ لابن الحنبلي 4 الأنموذج وصحته النموذج. مجموع حكايات - رقم 647 أدب أواخر ظهر 51: فعرض عليهم مصطرة التجارة؛ يفهم أنه يريد العينة.
الضوء اللامع 6/ 484: ثم عيّنه لمكة على الترك المقيمين بها. الجزء رقم 1383 تاريخ أول ص 292: عيّن مشرفا, وبعدها كذلك, وهو يستعمله بدل استخدم في عدة مواضع. كتاب قضاة مصر لابن عبد القادر الطوخي, وسط ص 37 استعماله عيّن بمعنى استخدم.
والتعيين في الجيش: هو مرتب الضابط من أرز ولحم وغير ذلك: استعمل له نقولا الترك في رسالته في استيلاء الفرنسيس على مصر, أوائل ص 32: وعيّن لهم العلائف. واستعمل له المقريزي في الخطط 1/ 422 التعبية: أي فيما يقرب من معنى التعيين, وفي 2/ 224 استعمل في هذا المعنى: المعلوم, واستعمل المعلوم أيضاً بمعنى الماهية, وذكرناه فيها. النهج السديد - رقم 1396 تاريخ - ص 116 الإقامات, وترجمت Les provisions أي الميرة.
والصندوق ونحوه مقسّم إلى عيون: إذا كان مقسّما بحواجز, وقد يقولون: مقسّم إلى خانات.
وعِين اللادي: لعبة في التراب خاصة بالبنات.
وعِين الجمل: هو الجوز, سموه على التشبيه بعين الجمل. محاضرات الراغب 1/ 385 أبيات في الجوز. حلبة الكميت 229 في الجوز. التيمية 4/ 100 - 101 في الجوز الرطب. وانظر نزهة الأنام في محاسن الشام 347.
ويقولون: عين الشمس لقرصها. وقد استعمله القاموس في مادة (خوص) فقال: هو يخاوص ويتخاوص: إذا نظر إلى عين الشمس.

عين السمكة: لهَنَة تخرج في الجانب الوحشي من إصبع القدم الأخيرة لضيق النعل. انظر مسامير الأرجل وسببها في المقتطف 50/ 181. أزاهير الرياض المريعة للبيهقي في اللغة 80 الثؤلول. ومنه نوع خاص يقال له المسامير, وتسميتها بمسامير القدم لا بأس بها.

عين القط: نبات.

عِيِى, ويِعْيَى, وعَيّان: أي مريض, والاسم عندهم العَيا, ربما




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید