المنشورات

غّزاري أو غُزَار

لنوع من الحمام الجيد ذي المنقار, وهو المستعمل للطيران في (الغيَّة). علم الحيوان لأحمد فارس في حزار أو حزاريّ, وأصلها من الهزار, وبعضهم يذكرها بالحاء, وهو خطأ. وهذا هو الأصل في الغزار على الراجح. مجلة المجمع العلمي بدمشق 3/ 15 أصل الهزار معرب. وانظر الجزار في دوزي ج أول ص 192 وقال عنه الكنارية.
انظر طوق الحمامة للسيوطي رقم 96 طبيعيات. واقرأ الفهرس ففيه أنواع الحمام الفارهة وغيرها. المجموعة رقم 668 شعر ص 154 دور من زجل فيه. لما رأيت الحب غاوي. والأدوار التي بعده, ففيها بعض أصناف الغزار. الأغاني 12/ 135 فراخ من الحمام الهندي وشعر فيها يدل على أنها كانت فارهة في الطيران. وفي 14/ 114 طائر مرعش, لعله الغزار. المخصص ج 8 ص 170 س 8 الفهديات أي قصار المناقير, فلعلها ترادفه. الفوائح المكية, قبل آخر سطر 102: الحمام المناسيب, لعله حمام الغية, والكتاب رقم 387 فنون. روضة الأعيان في التراجم 100 لعب بعض الخلفاء بالطير المناسيب, وفي 140 أنه الناصر. وذكر في غوى.






مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید