المنشورات

غفر

غَفر عندهم بمعنى خَفَر, وغَفير أي خَفير. الجبرتي 2/ 117 الغفراء بالغين. الشريشي 1/ 187 الخفير تسميه العامة الغفير, وفي 222 إنكار ابن الآنباري غمار الناس, وقال: عاميّ, صوابه خمار. فهو على هذا الرأي مثل غفير. انظر طراز المجالس للخفاجي ص 126. التبر المسبوك للسخاوي 337 السفطي لقّب بابن غفير السماء. في طبقات الشعراني 302 من النسخة المخطوطة الجديدة الضخمة: عيسى بن نجيم غفير البرلّس, هكذا بالغين. الضوء اللامع 3/ 960 من اسمه غفير الطنتدائي, أورده في الغين.
ونبُّوت الغفير: لحلواء معروفة, ذكر في (نبت).
الناطور: لخفير الزرع والبساتين. وقد أطلقه السبكي في معيد النعم 195 على خفير الحمام. وفي 208 حارس الدرب (أي خفير النقطة في القاهرة) وفيها - أي الصفحة - الطوفية: الحراس خارج البلد, وذكرت في (دَوْريّة): شفاء الغليل 227 ناطور. في مادة (نطر) من المصباح: الناطور: حافظ الزرع.
شفاء الغليل 40 البذرقة: الخِفارة, معرب. مادة (بذرق) من اللسان: البذرقة: الخفارة.
في مادة (شرج). من اللسان, آخر ص 133 الشّارج: الناطور, يمانية وشاهد. القاموس: الشارخ: حافظ الزرع من الطيور.
الأغاني 18/ 6: حارس درب عون. هو كشيخ الخفراء الآن. صبح الأعشى ج 13 أول ص 94 المجرّدون: لخفراء الليل. في النبذة رقم 811 فقه قبل آخر ص 14: البيّات, ويظهر أنه يريد به خفير الحوانيت والأسواق ليلا, ولعله اصطلاح مغربي. وانظر في ص 15 س 4 الطمّار: حارس الطعام, وتكرر في الصفحة. وهو من اصطلاح المغاربة أيضا على ما يظهر.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید