المنشورات

غَلْيُون

 بمعنى شبك الدخان, وبمعنى بخت البحر. خلاصة الأثر 2/ 255 - 256 كلام في غليون. نفحة الريحانة - رقم 290 تاريخ - أوائل ص 13 بيتان في غليون الدخان للعمري. التتن والغليون في ص 83 من رقم 323 مجاميع, وذكر في الدخان أيضا. المجموع رقم 1086 شعر ص 268 - 270 مقطعات للنابلسي فيها غليون, وأشير إليها في دخان وتنباك. ديوان خمرة بابل للنابلسي رقم 1110 شعر ص 306 - 309 مقطعات في الدخان في بعضها غليون, وذكرت في دخان وتنباك. ديوان الكيلاني - رقم 745 شعر - ص 165 مواليا آخر فيه غليون 168.
الغليون: كلمة أسبانية, وهي جاليون, أطلقت على نوح من سفن البخار, كانت تنقل الغلّة إلى أمريكا, ومنه سمى الشبك بالغليون لأن به نارا. الغليون للسفينة Galion بالحاشية من ص 23, ج 2 الآثار.
الجبرتي 1/ 60 غليون البليك؛ ولعله المخصص لرتبة البك, و 2/ 13 قليون فيه مدافع ورئيسه يسمى الغاوي, وفي 105 قليون, وفي 143 و 156 غلايين, وقبل ذلك استعمل القليون, وفي 161 قليون إسماعيل بيك, ولعله نوع آخر غير الغليون, وفي 163 قليونان فيهما مدافع؛ ويظهر أن القليون هو السفينة الحربية, والغليون للركوب, وفي 4/ 152 غليون فيه بضائع. حديقة الأفراح - طبع كلكتة - ص 250 في ترجمة محمد ابن علي الحرفوشي من أدباء الشام بيتان فيهما الغليون بمعنى السفينة البخارية. وفي 143 من مقدمة تاريخ جودت باشا قال عنه قليون, واقرأ فصل البحرية ففيه أن الغليون لم يكن بالبخار. ورأينا في الوقائع المصرية القديمة - أي سنة 1244 و 45 و 46 أنهم أطلقوا الغليون على السفن البخارية. وورد في النص التركي منها قليون, فعبارة الجبرتي صحيحة, لأنه استعمل هذا الاسم تارة كما يقول الترك, وأخرى كما عربته العامة. تاريخ الوزير محمد باشا للرجبي 113 الغلايين. الرحلة الطرابلسية للنابلسي 45 ذكره في أسماء السفن ولم يفسره.
المقتطف 59/ 237 سبلان, وفي الحاشية سبلان جمع سبيل, وهو القليون في اصطلاح العراقيين, في الكلام على تدخين الأفيون.
يرد في الجبرتي كثيرا لفظ الغليونجيّة لطائفة من الجند. وجاء في مصر في القرن التاسع عشر ترجمة مسعود بك 222 الغليونجية: العساكر المخصّصة للنزول إلى البرّ. والشنتيان الغليونجي ذكر في الشين.






مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید