المنشورات

فال

 عربي معروف. ولكن العامة تطلقه أيضا على نوع من الكهانة, ويسمونه ضرب الفال. ومن أمثال العامة: «خدوا فالكُو من صغاركُو» أو بالميم وقولهم: فال الله ولا فالك: انظر «اللهم لا طير إلا طيرك» في الجزء الذي عندنا من ربيع الأبرار, أول 121 وانظر ظهرها, وفي آخر ص 90 من أمالي المرزوقي رقم 877 أدب. «طير الله ولا طيرك». شفاء الغليل 151 في الكلام على طير. المحاسن والمساوى للبيهقي 363 قول ابن عباس: لا خير ولا شر عند صياح الطائر.
وسبب تشاؤم العرب بالغراب انظره في كراس تاريخ العرب. ومن عادتهم في الفأل أنهم إذا سمعوا غرابا قالوا: خير خير, ولهم قصة في ذلك. الآداب الشرعية لابن مفلح 316 قول بعضهم: خير خير, للغراب, وإنكار طاووس عليه. وفي المحاسن والأضداد للجاحظ 68 قولهم للغراب: خير خير. انظر الفال في صبح الأعشى 240.
الضوء اللامع ج 4 أواخر 1086 ابن الفالاتي - حرفة أبيه - وقال شيخنا: توفيق الفالي كان أحسن .. إلخ.






مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید