المنشورات

فَخُورَة

 وهي مقصورة عن الفاخورة: للمكان الذي يصنع به الفخّار, والصانع فَخَراني. خطط المقريزي .. الفخرانية, وفي 271 في أمشير تعمل أواني الخزف, وذكر أيضا في قُلَّة. في معجم البلدان لياقوت في (صلاصل) قال: الصلصال: [الطين الحر بالرمل]. وإذا طبخ بالنار فهو الفخار. ومن أمثالهم: «لولا الكَسُورة ما كانت الفخورة». أمالي القالي 2/ 56 نادرة للمنصور مع من قال: خزالوفة, يريد خزفة. انظر القوامصة.
تاريخ اليعقوبي - رقم 381 تاريخ - أواخر ص 489 ج 2: القرموس: الأتون الذي يعمل فيه الفخار.




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید