المنشورات

فَدَاوِي

كلمة قديمة لا وجود لها عند العامة إلا في قصصهم. انظر قلاع الإسماعيلية في الدر المنتخب في تاريخ حلب لابن الشحنة - رقم 182 تاريخ - ص 264 و 265 وسماهم بالفداوية والإسماعيلية. نخبة الدهر 208 الفداوية لقتل الملوك. الجبرتي ج 3 آخر ص 20 أكر الفداوية والدرق التي كانت معلقة على باب العزب. الدرر الكامنة 1/ 380 الفداوية مدة الناصر وإرساله إياهم لاغتيال العظماء على ما يؤخذ من العبارة, وفي 382 مصياف كانت بلد الإسماعيلية مدة الظاهر بيبرس, وفي 2/ 205 ودسّ الناصر إليه الفداوية, وانظر 879. خطط المقريزي 2/ 390 إرسال السلطان الناصر بن قلاوون الفداوية لقتل قرانسقر. الضوء اللامع 2/ 540: جهّز له فداوي - أي أن ذلك كان في القرن التاسع. الروضتين 1/ 00 الحشيشية كالدرزية والنصيرية من الطوائف الفاطمية, وانظر 221 و 239, وفي 240 تعدّيهم على صلاح الدين لقتله, وانظر 258, وفي 261 سماهم الإسماعيلية. وقصد صلاح الدين تخريب ديارهم, وفي آخر العبارة الفداوية الإسماعيلية.
ابن خلدون 4/ 93 - 98 خبر الإسماعيلية المسمون, وفي 98 سبب تلقيبهم بالفداوية. طبقات السبكي 3/ 142 نظام الملك الوزير يقال إنه أول مقتول قتلته الإسماعيلية المسمون عندنا بالفداوية. وفي 234 من رحلة ابن جبير سمى سكان لبنان الإسماعيلية. صبح الأعشى 7/ 177 شيء عن قلاع الإسماعيلية, وفي 4/ 00 مصياف: قاعدة قلاع الدعوة, وانظر 146 - 147 و 179 - 180 و 235 - 236.
في شفاء الغرام للفاسي 2/ 387 الحشيشي مرتين للفداوي, وانظر ابن خلدون 4/ 82. نزهة الجليس 1/ 234 شيء عن الحشيشية وموضعهم. ص 258 ج 1 من الروضتين فصل في وثوب الحشيشية على السلطان, وانظر 1/ 239 منه وقد لقّبهم بالحشيشية أيضا. ديوان الشاب الظريف في حرف اللام بيتان فيهما الحشيشي الذي يقتل.
تلبيس إبليس, أول ظهر 35 إلى ظهر 39: الباطنية وأصدقاؤهم. الملل والنحل للشهرستاني - طبع أوربا - ص 147 الباطنية.
أخبار مصر لابن ميسر 27 قدوم حسن بن الصباح رئيس الإسماعيلية مصر واجتماعه بالمستنصر, وفي 65 وفاته.
انظر صبح الأعشى 74, ابن إياس 3/ 32.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید