المنشورات

فِقِي

 هو الفقيه, وهو الآن يطلق على التالي لكتاب الله, وعلى معلم الكتاب, وكانوا يقولون قديما معلم الكتاب ويقولون: «فِقِي يخنق الطُّرْبة على رغيف» فإذا اشتقت العامة فعلا منه قالت: اتفقهن, فردت الهاء. زجل الآلاتي الذي فيه: إنسان فقي في المكر الطالع. المجموعة رقم 667 شعر ص 79 مطلع زجل:
يا ام بدله فستقي ... اترفقي بحال الفقي
انظر معيد النعم للسبكي 185. صبح الأعشى 6/ 22 الفقيه.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید