المنشورات

فَنُوس

هو الفانوس. لغة العرب 1/ 192 الفانوس أصله من اليونانية, ويرادفه المِنْوار, وانظر 2/ 411. أول من حمل معه على البغال الإخشيد ثم أبدله بالفوانيس: صبح الأعشى 250 وانظر الفوانيس في 363. التعريف بالمصطلح الشريف 213 الفانوسان اللذان كانا يحملان على رمحين أمام السلطان, ووصفهما في نثر. فوات الوفيات 2/ 52 مقاطيع في فانوسي السحور. إنسان العيون في مشاهير سادس القرون 114 - 119 ما قيل في فانوس السحور, ويفهم أنه فانوس كان يعلق على سارية أو منارة كما قد صرح بذلك في أول 118. دائرة معارف وجدي ج 6 ص 671 آخر عمود إلى ص 672 مقاطيع في فانوس السحور تدل على أنه كان يرفع علامة للإمساك. مطالع البدور 1/ 87 - 88 ما قيل في الفوانيس. طراز المجالس أول ص 106 شعر في فانوس. روض الآداب 270 بيتان فيهما فانوسي للصفي الحلي, وفي 272 مقطعات في الفانوس. ص 221 من الكتاب رقم 648 شعر مقطوعان في الفانوس. فوات الوفيات 2/ 52 مقاطيع في فانوس السحور. قطف الأزهار - رقم 545 أدب - ص 174 أبيات في فانوس. حلبة الكميت آخر ص 182 - 183 مقطعات في الفانوس. ديوان ابن أبي حجلة 87 مقطوعان في الفانوس. سحر العيون 91: كنت سراجا فصرت فانوسا. الابتهاج - رقم 272 أخلاق - 2/ 21 - 23 الفنار بالمغرب هو الفانوس, وما قيل في الفانوس. خزانة ابن حجة 301 و 398 إلى نصفها و 473 و 476. وانظر معاهد التنصيص 583 و 588. الدرر المنتخبات المنثورة 524.




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید