فصيحة. ما يعول عليه 3/ 298: الفوطة: إزار معروف ليس بعربي. الدرر المنتخبات المنثورة 322 فطة وفارسيتها فوتة. محاضرات الراغب ج 2 أول ص 212 الفوطة: لباس الهند, والآزر لباس العرب.

ومن الفوط فوطة الحمام, وأما فوطة الزفر فذكرت في (مَحْرَمَة). والفوطة تطلق في الصعيد على الملاءة. وفوطة الحمام يرادفها المِئْزَر, وهي التي توضع على الوسط. وفوطة الزفر هي المشوش ومنديل الغَمَر, وذكرت في (محرمة). والفوطة في بحري من الشاش الأسود وتضعها المرأة على رأسها, وهي الطَّرْحة في المدن. ومن العادة تعليق فوطة حمام على باب حمام السوق تكون كالستر بأعلاه, وهي علامة أن بالحمام نساء فلا تدخله الرجال.

واستعملها ابن بطوطة ج 1 أول ص 154 و 157 و 208 و 2/ 37 و 119 و 120 مكررة, 147 و 148 مكررة. واستعمل الفوطة ابن إياس 2/ 329 و 3/ 12. شفاء الغليل 167 فوطة. سلسلة التواريخ, أول ص 17: لباسهم الفوط, وفي 20 و 29 الأغاني 9/ 79 فوطتان.

شرح فصيح ثعلب - 174 لغة - ص 82 المِئْزَر: لما يأتزر به الإنسان في الحمام وغيره, وفي 83 المنديل. الكامل لابن الأثير 8/ 226 ومنديل الخوان على كتفه. التصحيف - رقم 896 أدب - ص 78: يمش بأعراف الجياد. ورواية نمش.

المختار في كشف الأسرار للجويري - طبع الشام - أول ص 49: شد وسطه ببوشية؛ يظهر أنها فوطة, وفي 51 البساط ... عليه بوشة وبقجة, وفي 129 بوشة. الآداب الشرعية لابن مفلح, أواخر ص 127 استعماله خمل المنشفة لما نسمه الآن وَبَرا. انظر الدستورد في عيون الأخبار - رقم 862 أدب - 3/ 214 وانظر تفسيره بالحاشية, ولعل دست هنا اليد, أي المنديل الذي تنشّف فيه اليد.

مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)