المنشورات

قتّ

قتَّة صوابها قّثاء. وأما القَتّ فهو شبيه التبن, وقد استعمله كذلك في أبي شادوف 64 فهل كان مستعملا إذ ذاك بهذا المعنى في الريف. وفي الصعيد يقولون: قَتّاية: للحزمة من القمح والشعير خاصة, وحزمة الذرة والفول يقولون لها: الغُمْر. انظر في (قثأ) من المصباح: القثاء, وأنها تطلق على ما نسميه الخيار والعجور. المنتقى من جامع الفنون للحراني - رقم 495 أدب - ص 10 وصف قثاء. محاضرات الراغب 1/ 387 أبو الأخضر: القثاء والبندق عند الصوفية, وفي 2/ 344 في القثاء. حلبة الكميت 236 شعر في القثاء. المجموع رقم 651 ص 14 مقطوع في القثاء. نزهة الأنام في محاسن الشام للبدري 267 - 268 مقطوعان في القثاء.
في القاموس: القُشْعُر كقنفذ: القثاء. القاموس: العِتْرَة: قثاء الأصَف. ص 270 من رقم 290 مجاميع: قثاء جبلَي هو العلقم, وهو فقُّوس الحمير.
فلان بياكل في قَتَّة محلولة: ليس المراد القثاء, وإنما شبهوه بالدواب التي تأكل من القت الغير المحزوم, فيأكل كثيرا ويسمن.
والمَقَاتَة راجعها في الميم.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید