المنشورات

قَدَح

مكيال مخصوص. انظر خزانة ابن حجة 308. وقَدَح السمن. صبح الأعشى 2/ 445 القدح في المكيلات. حلبة الكميت 92: أكتاله في القدح.
وأحمر قادح: أي شديد الحمرة. انظر في ما يعول عليه 2/ 249 دم الرعاف: كناية عن شدة الحمرة, ,قد ذكرناه في فصد أيضا.
ويقولون: قَدَحَ الفرن, وهو لازم متعد, قدح الفرنَ: أي زاد في وقوده, وقدح الفرنُ: أي في حموّه. ويقولون: قدح الفرن حتى فلاّه يرنّ, أي حتى صارت الشاروقة يطول لهبها ويدور في جوانب الفرن, هل المراد بالقدح هنا أنه صار أحمر, أخذوه من قولهم: أحمر قادح. أم هذا أخذ من ذاكظ.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید