المنشورات

قَدُوس

هو القادوس فقصروه. معالم الكتابة 177 قادوس خطأ. الروض الأنف, أواخر ص 41 ج 1 القادوس عامية وصوابه قدس, وفيه أداة السانية, ومنها الشهرق الذي يلقى عليه حبل الأقداس. الحيل وميخانيقا الماء 120 أقداس مكررة, وكأنه يريد جمع قادوس, وذكر القادوس في آخر الصحفة, وفي 220 في أول الحيلة الرابعة سمى القواديس الحديد بالكيزان. أحسن التقاسيم 208 القادوس كوز الدولاب, ومَثَل مصري فيه. مطالع البدور 1/ 40 نثر لابن ظافر فيه القادوس, وفي 42 بيتان فيهما القواديس, وفي 93 قادوس فيه ورد. ابن إياس 1/ 5. قادوس في شعر. الشريشي 2/ 290 مقطوع قال عنه إنه في قواديس الساقية. شفاء الغليل 175 القادوس. حلبة الكميت, أواخر ص 204: فأتى إليه خادم بقادوس فيه ورد, وفي 252 مقطع فيه القواديس, وفي أواخر 254 سمى القواديس بالكيزان. في خطط علي باشا 5/ 70 قبل الوسط في وقفية قايتباي: قواديس وطوانس. المجموع رقم 651 أدب ص 17 - 18 مقاطيع في الدولاب, وفي واحد تشبيه القواديس, وفي آخر تسمية القواديس بالكيزان. المجموع رقم 655 أدب ص 36 مقطوع فيه كيزان القواديس, وذكر أيضا في هدير. خطط المقريزي 1/ 270 الأباليج والقواديس والأمطار برسم القنود والأعسال, أي أنهم كانوا يستعملون القواديس لخزن العسل, وفي 2/ 275 ورد لفظ قواديس في كتاب وقف صدر سنة 400. عيون التواريخ لابن شاكر ج 2 آخر ص 310 لابن دانيال فيه القادوس, أي الذي تشرب به البوظة. وقدوس الطاحون.
المغرب لابن سعيد - 418 تاريخ - وسط ص 87 أبيات في كيزان الناعورة. ما يعول عليه 3/ 405 كيزان الدولاب, والمقطوع الثاني في قدوس. طبقات العلماء - رقم 1418 تاريخ ص - 212 شعر في ناعورة وتشبيه كيزانها, وذكر في هدير أيضا, وفي 273 - 274 قصيدة هجوا بن قادوس. في ترجمة ابن الحاج الغرناطي في الإحاطة عبّر المؤلف عن الطارة بالقواديس بالمحيط المتعدد الأكواب, وقد أخذنا المترجم في مقال المهندسين.
ولقبوا بالقادوس. معاهد التنصيص 226 أبيات لابن قادوس جميلة. المنتقى من جامع الفنون للحراني 3 أبيات لابن قادوس التي منها: من الإبريق تسجد لي. في الأوارق المكملة للسقط الواقع بين 59 - 60 من ج 2 من الدرر الكامنة, في ترجمة علي بن محمد بن الحسن الخلاطي أنه كان يلقب بالقادوسي لطول تكوير عمامته.
والقادوس: الخطّاري الطويل.
والقَدُوسِيَّة: طعام عند الصعايدة, وهي أن يصنع الرقاق ويطبق قبل خبزه ثم يخرط بالسكين خيوطا (سُيورا) دقيقة, ثم يوضع في المِصْفاة - وهي وعاء مخرّق الأسفل - هذه المصفاة غالبا قادوس من فخّار مثقوب الأسفل ثقوبا كثيرة كثقوب المصفاة, ولذلك قيل لها قادوسية - ثم توضع المصفاة بما فيها فوق قدر فيه ماء يغلي على النار, فتنضج على بخار الماء ويسمونه البُواخ, ثم يوضع عليها السمن ويرش عليها السكر. وهذه يسميها بعض أهل بحري بالمخروطة, ولكن المخروطة في الصعيد غيرها, وقد ذكرت في موضعها.
حاشية البغدادي على شرح بانت سعاد 1/ 126 نوع من الإقواء يسمى القواديسي, كأنهم سموه بذلك لأن بعضه مرفوع وبعضه مخفوض.






مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید