المنشورات

قِسْط

 إناء من الصفيح للزيت شبه الإبريق. وفي أبي شادوف 114 أنه كان يُحلَب فيه. ويطلق القسط في الصعيد أيضا على إناء مثل القدر من الفخار. ولاقسط كان مكيالا قدره عشرون أوقية, انظره في كراس المكاييل والموازين.
نشوار المحاضرة 171: طلبوا زيتا فجاءوا بخماسية؛ لعله إناء يسع خمسة أرطال. نهاية الأرب للنويري ج 4 ص 24 س 7: فجاءت لبائع لبن ففتحت ظرفا فذاقته؛ لعله يرادف القسط.




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید