المنشورات

قطع

في الشرقية يقولون: قُوطَع عليه: أي واجهه وقابله إذا كان سائرا, أي خرّم وقابله.
والقطاع: لحصد الذرة, وبعضهم فيه الكسّار, والأكثر استعمال القطاع للذرة, والكسار للفول, والتقطيع لحطب القطن. فإن خلع بجذوة قيل فيه التقليع.
والقطّاعي في البيع راجع له كراس التجارة. وانظر كسر متاعه: باعه ثوبا ثوبا, والكاسور: بقّال القرى من ذلك. الكسّار في نشوار المحاضرة 188 - وهو البائع القطاعي كما يفهم. وانظر المقاضمة في القاموس: أن يُشتَري رِزَما رزما دون الأحمال, فلعلها كمرادف للقطاعي أو هي نوع منه.
وقطعت البيض, وقطعت اللبن. في فقه اللغة - طبع اليسوعيين - ص 228: أُقَفَّت الدجاجة: إذا انقطع بيضها, وجَدَّت الشاة. وشَصَّت الناقة: إذا انقطع لبنها.
وانظر رسم المقطع في الحدادة في ص 137 من رقم 11 تعليم.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید