المنشورات

قُفْطَان

بالضم: صوابه بالفتح لأنه معرب خَفْتان, وأهل الشام يقولون فيه: أُنْباز أو قُنْباز. ابن بطوطة 1/ 88 استعمل لفظ قفطان. ابن إياس 3/ 122 القفاطين الحرير, وفي 125 قفطان, وفي 126 و 133, وفي 135 القفاطين بدل الخلع ومرة أخرى وفي 36. ثم لم يكتب بعد ذلك. وفي 192 جمعه على قفطانات. الجبرتي 1/ 38 ويظهر أن عادة إلباس القفطان عند تولية أحد منصبا كانت باقية إلى أوائل عصر الجبرتي, وفي 2/ 122 قفطان أصفر مقصب, وفي 177 القفطان الأطلس. ديوان الصفي الحلي 304 لفظ قفطان في قصيدة, وقد ورد في ديوانه أيضا لفظ خفتان. درر الفرائد المنظمة 2/ 18 القفطانات المعبّر عنها في اللغة العامية بالخلع, وهو يستعمل القفطان كثيرا ولم يكتب.
الدرر المنتخبات المنثورة 361 قفتان.
المنار 22/ 638 القفطان يسمى بالشام بالقنباز أو الغنباز, وعند أعراب الشام بالشبر. المختار في كشف الأسرار للجوبري. طبع الشام 49 قنباز شاش. خطط المقريزي 1/ 473: بالقنابيز المفرّجة, وفي 2/ 143 القنابيز. لطف السمر في القرن 11 أواخر ص 281 بيضاء تحتها قنباز لطيف, وذكر في جلب. لغة العرب ج 2 آخر ص 509 بالحاشية: القنباز بالشام, والزبون بالعراق وعند الفصحاء القَباء. ملوك العرب للريحاني 2/ 55 الزبون في العراق ونجد: هو القنباز في سورية (أي القفطان في مصر).
اليتيمة 1/ 209 الخفتان في أبيات للوأواء, وفي 2/ 167 أبيات للسلامي فيها خفتان. خفاتين في ص 192 من المحاسن والمساوى للبيهقي. مروج الذهب 2/ 348: وأكثر لباسه خفتان مصبوغ فاختي. ابن أبي الحديد على نج البلاغة ج 1 ص 385 س 3: واتخذ لأصحابه الخفاتين والريات المحشوة بالصوف. أخبار مصر لابن ميسر 52 العزيز الفاطمي أول من لبس الخفتان والمنطقة. تاريخ اليعقوبي - رقم 381 تاريخ - ج 2 وسط ص 439: كثير حشو الخفتان: أي سمين. نشوار المحاضرة - الجزء المخطوط - ظهر 36 س 2 خفاتين. صلة تاريخ الطبري لعريب - رقم 687 تاريخ - أول ص 177: وعملية خفتان ديباج (أي المقتدر) , وفي س 7 خفتان ديباج, وفي ص 179 س 16. المغرب - 418 تاريخ - ص 30 س 3 خفتان, وكذلك في آخر 33 وآخر 42.
في كتاب المكافأة لابن الداية في الأدب 17: درّاعة خزّ من تحتها جبّة ملحم. يظهر أن الجبة هي القفطان. حل العقال لابن قضيب البان 90 ما يفهم منه أن الجبة هي القفطان, والدراعة ما نسميه جبة, وذكر أيضا في جبة.
الخطط التوفيقية 10/ 92 في عبارة المقريزي: الملاوات الطرح, وفسرها علي باشا بالقفاطين. أما الطرح فقد ذكرناه في طرحة أو شال, وهو نوع من النسيج.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید