المنشورات

قَفقف من البرد

ولعلها من تأفّف - أي قال: أفّ - فتكون بالهمزة - أي أفأف - وقد أشير إليها هناك وأحيل على القاف. في المحاسن والمساوى للبيهقي 286: يتقرقف من البرد. وانظر المقتبس ج 5 آخر ص 467. في خزانة البغدادي ج 3 أواخر 106 بيت به القفقفان, وهما الجناحان, فلعل قفقفة البرد من ذلك, أي يحرك أطرافه.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید