المنشورات

قلع

 قلْع المركب. صواب ضبطه في معالم الكتابة 178. مادة (قلع) من المصباح ضبط قلع السفينه بالكسر. الرحلة الطرابلسية للنابلسي, أخر 145 - 146 أن السفن كلها لها قلوع إلا القارب تارة يوضع له وتارة لا.
شفاء الغليل 135 شراع السفينة. درر الفرائد المنظمة 1/ 150 شراع الجلبة في بحر عيذاب حصر منسوجة من خوص شجر المقل. مادة (ربع) من اللسان 456 بعد الوسط: الرُّومي شراع السفينة الفارغة, والمُرْبع شراع الملاُي.
وقولهم: قلّع لسوق العجلة: لعله من أقلع. والتقليع تستعمل لخلع شجرات القطن - أي الحطب - بجذورها. فإن قطعت وتركت الجذور, يقولون (1) فيها: التقطيع. وكذلك يستعمل التقليع للسمسم والكتان والتيل.
وقولهم: قَلْع شجر: يريدون سطرا منه مغروسا, لعلهم شبهوه في ارتفاعه بأوراقه بقلع السفينة أو يكون سموه بالأوْل. أي أنه سيقلع وينتفع به, والأول أظهر.
والبردعة القلعاوية أو الحمير: هي برذعة عالية كانت النساء تركب عليها قديما في زمن محمد علي وما بعده, ولم ندركها.
وفي الخطط التوفيقية 16/ 87 منع النساء من ركوب الحمير والخروج إلى الأسواق.






مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید