المنشورات

قلق

القَلَق, وفلان قُلِق طول الليل: هو الأرق. ولا يبعد أن يكون للقلق وجه في اللغة. روض الآداب 404 استعمال المصنف قلقا بمعنى أرق. وقول العامة: فلان يتقلق في الفرش يجوز أن يكون من القلق أو من اقلولي.
والقَلق عندهم أو الأَلأ: هي القطعة التي تتسخ في الثوب في موضع القعود من خلف بسبب الجلوس في أي مكان وعدم التحرز عن الوساخات, لعله من القلق, أي عدم الاستمرار في مكان واحد بل يكون الشخص قَلِقا ينتقل من هنا إلى هناك أو ربما تكون تركية الأصل, وتراجع في نحو ألاق أو قلاء أو نحو ذلك.




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید