المنشورات

قلل

 قُلَّة: للتي يشرب منها. ألف باء 2/ 404 سبب تسمية القلة بذلك, وفي 407 كلام في قلة الشرب. انظر تورية في القلة في خزانة ابن حجة 368 وقلة الشرب: انظر حاشية ص 63 ج 3 من سلك الدرر وراجع القاموس. وانظر القلال في رحلة ابن جبير 60. محاضرات الراغب 2/ 215 الكوز, فيه ذكر القلة الخزف التي يشرب بها. الإسعاف شرح شواهد الكشاف 79 بيت فيه قُلَل: جمع قلة للجَرّة. الحيل وميخانيقا الماء 41 ذكر القلال المصرية, وفي الترجمة ص 22 amphores at egypte.
خطط المقريزي 1/ 271 في أمشير تعلم أواني الخزف أيضا في فاخورة وفخراني.
في دمياط يقولون: قُلَّة موز: لما يسمى عند غيرهم سباطة, والقدماء استعملوا لها العَرْجُون. وقد ورد كذلك في بعض الزجل.
أزاهير الرياض المريعة في اللغة للبيهقي 161 القلة: أي المكيال. وذكر في الموازين والمكاييل.

قُلَّة الجمل في قولهم: الجمل يضرب بالقلة: هي الشقشقة. وانظر الفوائد 230 وهو رقم ... بلاغة. وراجع كراس الأدب. الأضداد - رقم 389 لغة - ص 73 وصف شقشقة بعير. الحيوان للجاحظ 6/ 149 زعم العامة أن خصية الجمل وشقشقته لا توجدان بعد ذبحه.
وانظر شمشقة البعير. انظر الغطيط في المطرزي على المقامات 86 في القاموس: القَرْقارة: الشقشقة, والقراقرة: الشقشقة. وقلة الجمل قد يسمونها البقليلة, ويقولون: الجمل بقلل, ولكن الأكثر ضرب بالقلة, وهي إما حمراء أو زرقاء, والزرقاء تدل على قوة في الجمل. ما يعول عليه 1/ 239. أم الهدير: الشقشقة التي تخرج من فم البعير, وفي 2/ 279 ذات السبام: شقشقة البعير, وفي 3/ 20 شقاشق الشيطان, وفي 347 سميت قلة الشرب بذلك لأنها تُقَل, أي ترفع, ذكرها في قلال هجر.
المجموع رقم 678 شعر ص 16: فأنت دون القلتين. شفاء الغليل 189 قلّتان. وانظر مادة (قلل) من المصباح ففيها كلام طويل. فض الختام عن التورية والاستخدام للصفدي 70: دون القلتين في بيتين له, وانظر ص 5 من الحسن الصريح في مائة مليح له أيضا. ديوان الفيومي - مع رقم 810 شعر - ص 115. ومعي دون القلتين.
والقُلَّيل (1) عندهم: القصير النحيف. انظر في اللغة: القَليلة: القصيرة. والقَلاَّوِي: هي اسم لعبة التحطيب في الصعيد يقولون: تلعب قلاوي. راجع (حطب).





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید