المنشورات

قَوُوق

 هو القاوُوق, تركي. انظر كلاما عن القاووق في الهلال 34/ 382 من مقالة لمعلوف نقلا عن كتاب القاسمي. الجبرتي 1/ 329 شعر للبيتي فيه قاووق, وفي 381 إلباس على بيك سّراجينه قواويق فتلّى, وفي 409 الشيخ الراشدي كان لا يلبس العمامة الكبيرة بل قاووقا. وفي 3/ 193 عود الأمراء والوجاقلية لزيهم القديم من لبس القواوين, وفي آخر ص 202 تغيير زي الحكام المصريين بزي العثمانيين ولبس أرباب الأقلام وأمثالهم القواويق الخضر والعنتريات وتضييق الأكمام, وفي 4/ 191 صار يلبس قاووقا وعليه عمامة تشبها بالأمراء. رسالة نقولا الترك في الفرنسيس بمصر 31 القواويق الصفر للغزّ والمماليك. وقد ذكرناه في رسمي احتياطا. ويظهر أن اللون بقى من مدة سلاطين الجراكسة: السكر الجلوب - رقم 807 شعر - ص 44 أبيات في صانع قواويق. وانظر آخر ص 53.
الجامع المختصر لابن الساعي, آخر ص 264: وكان يركب بالشربوش والجاووكة, وفي 335 الجاوكة, ويظهر من العبارة أنها كالقميص.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید