المنشورات

أمّ قُويق

 ويقال لها المصاصة, وهي البومة. الطراز المذهب 57 البومة والكلام فيها. محاضرات الراغب 2/ 399 البوم. الكتاب - رقم 724 شعر - ص 172 كان وكان فيه المصاصة وأم قويق, وذكرناه في مصاصة أيضا. أنس الملا بوحش الفلا 109 - 111 البوم والصيد به, وأبيات في لزومه القفر. الكنز المدفون, أواخر ص 192 كنية البومة أم الخراب, وأم الصبيان. حلبة الكميت, أوائل ص 168 قصة لبعض الفلاسفة في صوت البومة. ما يعول عليه 2/ 26 تغافل واسطي, وفي 3/ 35 شؤم البومة. مرآة الزمان 8/ 42 أبيات لأبي الخطاب في عدم تشاؤمه من البوم.
وعادة العامة بمصر أن ينسبوا أهل الشرقية للبله والغفلة. فيقولون عن الرجل منهم «بيّاع الطور لأم قويق» ويحكون في ذلك قصة, وأن أحدهم سمع بومة تصرخ على شجرة, وكان يريد بيع ثوره, فظنها تساومه فيه. فباعه لها نسيئة وتركه وذهب.
وفي الشام يضربون المثل بغفلة أهل حِمص. كنايات الجرجاني 103 - 104 فلان واسطيّ: أي مغفل. وفي غير هذا الكتاب أنه كناية عن التغافل. شفاء الغليل 64 تغافل واسطيّ.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید