شعره مكتكت: أي جعد, ولعلهم أخذوه من الكثّ. قلعط الشعر: جعد كشعر الزنج, من اللسان.

والكتكوت: هو الفرُّوج. وفي المثل: «الكتكوت الفصيح من البيضة يصيح» المجموع رقم 776 شعر ص 63 كتاكيت في زجل. الضوء اللامع ج 6 أوائل 96: يلقب بكتكوت. ابن إياس 2/ 216 أحد من سمي بكتكوت. ومقطوعان في أحدهما الملاح. ابن سودون 114 كتيكيت مرتين في زجل.

في الريف يقولون عن الكتكوت أيضا فَرُّوج. فقه اللغة - طبع اليسوعيين - ص 86 ولد الدجاج: فروج. الإفادة والاعتبار للبغدادي 17 حضانة الفراريج بمصر. الخطط التوفيقية 9/ 4 حضانة الفراريج. صبح الأعشى 4/ 88 كون الفراريج في الشام لا تكون إلا بحضانة, وعمل بعضهم معملا لتفريخها. الأغاني 14/ 168 حضانة أشعب للدجاج بالسرقين والتبن. وهذا يدل على أن الحضانة كانت معروفة في غير مصر, وانظر 17/ 97 في خطط علي باشا 9/ 85 ببنجا معمل دجاج, ولم يزد. انظر كلاما عن التفريخ في المقتطف 43/ 389. المقتطف 54/ 281 محاضرة في التفريخ. خطط المقريزي 1/ 89 مقرّر طرح الفراريج على الناس.

أبو شادوف 132 أبو عبية كنية بعض الفراريخ الصغار. روضة الأعيان في التراجم 441 أشعب لما رقد على البيض حتى نقف وسميت الفراريج بنات أشعب. محاضرات الراغب 1/ 387 أم حفص: الفروج, أو بنات المؤذن؛ فإن الكلام متداخل. القاموس: القرّ: الفروجة. انظر قول العامة: بيقرّ زي الفرخة. نزهة الجليس 1/ 377 الشقري عند العامة فراخ الدجاج, وشعر في ذلك المجموع رقم 797 شعر ص 14 الفراريج تسمى عند الطفيليين: بنات نعش, أي المطبوخة.

الإفادة والاعتبار 57 القمّاطين, ولعلهم الفرارجية.

مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)