المنشورات

كُرْباج

 للسَّوْط والدِّرة. الإسحاقي 195 فلكة وكرابيج. صبح الأعشى ج 7 أول ص 202 عصيّ الجواكين والكرابيج والأكر. ورد قرباج في الطراز المذهب 121.
في التصحيف - رقم 896 أدب - أواخر 40: والشيب شيب السوط. ويتبين أنه السيب لا الشبيب لأنه ذكره فيما يصحّف بالسبب والسبت. وفي دول الإسلام الشريفة البهية - (نسخة شمسية). ص 37 س 7: فضرب ستة وثمانين شيبا - تاريخ ملوك مصر المماليك - رقم 1400 تاريخ - ص 28: ضربه ألفا ومائتي شيب. خطط المقريزي 2/ 65: فضرب بالمقارع نيفا وثلاثين شيبا, وفي 77 عدة شيوب. الضوء اللامع 2/ 1205 ضربه نحو عشرين شيبا. المنهل الصافي 3/ 686 ضربه عشرين شبيبا, وفي ج 5 آخر ص 277 ضربه عشرين شيوب, وفي 413 ضربه مائتي شبيب. حقق دوزي في معجمه ج 1 أول ص 808 أنه الشيب وجمعه شيوب, وفسره بالسوط أو ضرب السوط.
ديوان ابن أبي حجلة 122. قلت ولا بالشيب والوالي. مراتع الغزلان أوائل ص 212. قلت ولا بالشيب والوالي. تورية بجمع أشيب. وفيه يفهم أن الشبيب خطأ للكرباج وأنه الشيب. خلع العذار 67. قلت ولا بالشيب والوالي. قطف الأزهار - رقم 653 أدب - أول ص 512. قلت ولا بالشيب والوالي. طبقات السبكي 6/ 66 للقيراطي. والشيب سوط عذابي. فهل يريد التورية بالشيب, أي السوط؟ ذكرنا الشيب أيضا في (مقرعة). انظر ما ذكر عن الشيب في كلمة (رخو).
العقد الثمين 4/ 146 بيتان لابن قيس الرقيات فيهما سوط, يريد سوط الشرطة, أي أنه استعمل السوط أولا ثم الشيب. الأغاني 2/ 112 بيتان فيهما الأصبحية أي السياط, وفي 13/ 40 الأصبحية في بيت البغدادي علي شرح بانت سعاد 1/ 307 السياط الأصبحية وبيت شاهد. أول من اتخد السياط التي يعاقب بها السلطان: كامل المبرد - 66 أدب - 1/ 115.
في القاموس: الدِّرَّة بالكسر: التي يضرب بها. وفيه: العرفاص: السوط يعاقب به السلطان في أواخر ص 119 مادة (عرق) في اللسان: العَرَقة: الدرة التي يضرب بها. في مادة (جلد) من المصباح: المجلد: السوط: . شرح شواهد الكشاف 37: القفيل: السوط في بيت. في القاموس: الَحَبْق: الضرب بالجريد وبالحبل وبالسوط, وذكر في طرّة. راجع أيضا (تيلة) و (رخمة).





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید