المنشورات

كُشْكَلْماظ

هو تركي, أصله قوش قونماز, أي لا يحط عليه الطائر, وعربيته الهِلْيَوْن. وفي مطالع البدور 2/ 57 أرجوزة لكشاجم, وفي آخرها الهليون. وانظر اليتيمة 1/ 218 - 219 أرجوزة في وصف جونة طعام؛ يؤخذ منها وصف الهليون, وفي مروج الذهب 2/ 126 قصيدة له في وصفه. نزهة الأنام في محاسن الشام للبدري 278 وصف باقة هليون. المغرب لابن سعيد - رقم 418 تاريخ - أواخر 71 بيت به الهليون. زبدة كشف الممالك 125 الهليونية, ولم يفسرها.
أوائل ص 752 ج 2 من نفح الطيب: زرياب أول من اجتنى بقلة الهليون المسماة بلسانهم الاسفراج (هو الاسبرج) ولم يكن أهل الأندلس يعرفونها. الكامل لابن الأثير, ج 9 آخر ص 12 - 13 الابراج بالأندلس هو الهليون بالمشرق.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید