المنشورات

كِيف

على كيفه, كيفه كده. كيف الدخان ونحوه, وتسمى هذه بالمكيّفات. القول المأنوس في أوصاف القاموس لمحمد سعد الله المفتي - طبع الهند - ص 148 انظر ما كتبه عن (كيف) فلعل فيه أصل استعمالهم الكيف للمزاج. خطط المقريزي 2/ 128 إن الحشيشة تسمى بالكفّ, وشعر في ذلك. فلعل الكيف من ذلك أو لعل النسخة محرفة.
الجبرتي 1/ 355 شعر للأدكاوي فيه أهل الكيف. الكناش ذو الورق الأزرق, آخر ص 192 بيتان في حشّاش فيهما كيف. المجموع رقم 601 أدب, آخر ص 297 بيت فيه: وبسط الكيف. أي المزاج. انظر قول الشهاب في الريحانة 305 في نور الدين العسيلي: فاندرج في مقولة الكيف. الكواكب السائرة 1/ 533 يداوم على أكل الحشيش والكيف, وفي 3/ 57 استعمل أكل المكيفات, وفي 141 وكان يتكيّف, وفي 248 وكان متكيفا أثّر في سجنه الكيف. خلاصة الأثر 1/ 481 ممازحة فيها كيف الدين, وفي 4/ 75 أبيات في المكيفات.
ويقولون: فلان كَيِّيف: أي ذو كيف في الدخان, وغيره. خلاصة الآثر ج 1 أول ص 502 وكان متكيّفا إلا أنه حسن الأخلاق. لطف السمر في القرن 22 ص 212 عبّر عن آكل المكيفات بالترياقي, وفي ص 303 س 2 وكان متكيفا, وهو يستعمل هذا اللفظ كثيرا لآكلي الكيف.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید