المنشورات

محمل

مادة (حمل) من المصباح: المحمل: الهودج كمجلس ومقعد. وكذلك أورده في ص 1074 من الخاتمة, طبعة المعارف. المحمل - بالفتح في لغة - في خاتمة المصباح ص 159 س 5 المصباح في اللغة, 87 - طبع المعارف - جواز فتح الميم من المحمل.
زبدة كشف الممالك 87 موكب المحمل. وفية الأسلاف للمرجاني في التاريخ 380 ذكر المحمل. تراجم الصواعق - رقم 1401 تاريخ - ص 72 صفة تسليم المحمل في العودة. أول ورود ذكر المحمل في ابن إياس في 1/ 107 وفي 265 كان من العادة أن أمير مكة يقبل رجل المحمل. وفي 3/ 133 احتفاء السلطان سليم بكسوة الكعبة, واعتناؤه بها وبكسوة المحمل, وانظر 137, وفي 141 كتابة اسمه على المحمل, ومشى القضاة الأربعة أمام المحمل. التبر المسبوك للسخاوي 95 أن السلطان جقمق أمر بإبطال الرماحة في إدارة المحمل في رجب, وما رآه العلماء في ذلك. الجبرتي 2/ 135 سرقة العربان المحمل, وتزوير أمير الحج محملا من المحامل القديمة وفي 141 ردّه من العرب, وفي ج 3 آخر ص 278 انزال المحمل سنة 1218 مطويا على غير هيئة, وفي 280 احتفالهم به كالعادة ولكن في قلة, وفي 4/ 23 قطعة من زجل فيها: ومحمل الهادي بنهارٍ يدور. طراز المجالس للخفاجي 131 لم يعرف المؤلف أصل محمل الحاج. حسن المحاضرة للسيوطي 2/ 160 أول دوران للمحمل والكسرة كان سنة 635. ونقله في الخطط التوفيقية في ج 1 في كلامه على السلاطين وسلطنة بيس. الهلال 19/ 123 المحمل. وذكر أنه من زمن شجرة الدر سنة 640. البيان والتبيين للجاحظ 2/ 31. الحجاج أول من عمل المحامل. محاضرة الأوائل 43 أول من اتخذ المحامل الحجاج, وكان الناس يحجون على الرواحل. أول من أحدث المحامل في طريق مكة الحجاج: الكنز المدفون, وسط ص 68. وانظر تغيير الحجاج للمحامل في مادة (لبن) ص 330 من شرح تاريخ ابن الجزري - رقم 2159 تاريخ - ج 2 آخر ص 9 (1) حج عمة صاحب ماردين, قال: وكان لها محمل وسبيل. وانظر شفاء الغرام للفاسي. 2/ 450. المحاسن والمساوى للبيهقي 394 أول من اتخذ المحامل. ص 2 من المجموعة رقم 666 شعر في زجل خطط مصر للقشاسي بيت فيه مواسم مصر, ومنها المحمل, وهو البيت الثاني. صبح الأعشى ج 4 أول ص 54 دوران المحمل في شوال بخلع فيه على أرباب الوظائف, وفي 57 - 58 الكسوة والمحمل وكون كسوته صفراء. وانظر 276 - 284. ما يعول عليه 2/ 71 جمل المحمل تتمثل به العامة في التبختر. مضحك العبوس 67 أبيات في المحمل وأن حلته صفراء. أرجوزة لأعرابي حملوا على بعيره محملين أول ما عملت المحامل: الخصائص 2/ 62. رحلة الفاسية - رقم 1403 تاريخ - ص 12 جمل يهديه عرب بلاد الجريد لركب الحاج علّه يلحق بجمل المحمل. وانظر تجمل المحمل في الرحلة الحجازية للبيب بك. وفي 105 و 106 المحمل والاحتفال به عن رحلة أبي سالم, وفي أواخر 112 - 115 دوران الثاني.
صبح الأعشى 363 المحمل, وهو غير هذا. التذكرة الطاهرية 4/ 306 ووصل بوصول المحمل الدمشقي وانلمركب الحلبي, عن رحلة خالد البلوي. خلاصة الكلام في أمراء البلد الحرام لدحلان 51 إحدث محمل رومي. المحمل في ابن بطوطة 1/ 25, وفي 140 المحمل بالعراق. المنهل الصافي 1/ 710 ما يدل على وجود محمل للركب مدة ألونج بك, أي محمل ثالث, وفي ج 3 أوائل ص 14: وحج الناس في أيامه بالمحمل العراقي من بغداد, وفي 4/ 567 عادة شرفاء مكة في تقبيل خف جمل المحمل, وفي 5/ 93 ما دل على أن اليمن كان يرسل محملا للحجاز. شفاء الغرام للفاسي ج 2 أوائل 395 تقدّم أمير الحج العراقي مدة الخلفاء ثم تقدم المصري بعدهم. الخطط التوفيقية 14/ 7 - 35 محطات الحج القديمة, وفيها عادات أمير الحج. السنا الباهر - 2033 تاريخ - ص 564 إحداث مصطفى باشا النشار محملا لليمن مثل المحمل المصري ثم إبطاله بعد وفاته. تخريج الدلالات السمعية 22 أول من ولي إمارة الحج في الإسلام.
درر الفوائد المنظمة 1/ 78 انحطاط إمرة الحاج زمن المؤلف بعد أن كان يتولاها كبار الأمراء, وانظر 88 - 89. وفي 86 جعل ركب الحاج ركبا واحدا بعد أن كان أولا وثانيا, وفي 95 صفة تعيين السلطان لأمير الحاج, وفي 97 تجهيز الكسوة بحرا لاشتغالهم بالحروب, وفي 122 انحطاط أمر أمير الحج بمكة بعد إطلاق يد الشريف بالحجاز, وفي 130 ثمن ثوب أصفر من الملحم كسوة المحمل في الطريق, وفي 145 - 146 كلام في إمرة الحج, وفيه أن المحمل والكسوة كانا يرسلان من العراق زمن الخلافة به, وهذا خطأ لان المحمل اخترع بعد ذلك من مصر. وفي 151 المحامل المشهورة, وفي 245 أول ذكره للمحمل في سياق باب أمراء الحج, وفي 247: وحج من العراق محمل؛ ويظهر أنه أول محمل منها وفي 248 شيء عن محمل مصر, وبعده وقوف المحمل العراقي خلف المصري, وخلفه المحمل اليماني, وذكر تصيع المحمل العراقي بالذهب, وفي 251 حمل محمل العراقي على فيل, وانظر 252 - 253. وفي 264 كان مع الركب العراقي محملان, واحد من بغداد وواحد من شيراز. وفي 263 محمل وكسوة للكعبة من اليمن, وكلام عن المحمل اليماني, وانظر 270, وفي 271: فلما أخذ يقبل خف الجمل على العادة, أي الشريف. وفي 275 حج الحلبيين بمحمل, وورود محمل العراق بعد انقطاعه سنتين. وفي 277 حج أهل اليمن بمحمل, وفي 277 زيادة زركشة كسوة المحمل زمن السلطان سليمان العثماني, وفي آخر 278 ثوب المحمل حرير أصفر مذهب, وفي 279 عدم حج محمل الشام, وبعده حج العراقيين والشاميين بمحمل, وفي 282 حج العراقيين بلا محمل مرتين, وفي 283 حجهم بمحمل مرتين, وفي أول 285 وبعده مرة أخرى, وفي 287 لم يحج العراقيون بمحمل مرتين, وفي 294 حج محمل من العراق, وفي 299 ورود أمر من السلطان بإعفاء الشريف من تقبيل خف الجمل, وفي 302 إبطال الظاهر برقوق دورة المحمل, ويظهر أنها في الرجبية, وفي 306 إلى 307 إعادة ذلك, وفيها عفاريت المحمل, وفي 304 حج العراقيين بمحمل كالعادة مرتين, وفي 309 حج الكركيون بمحمل لطيف, وفي 315 حج محمل من الكرك. وفي 310 حج العراقيين بمحمل بعد انقطاعة 17 سنة, وانظر 311, 312 مرتين وفي الأخيرة منع المصريين العراقيين من دخول مكة وإحضار محملهم إلى مصر, وفي 313 حج العراقيين بمحمل وعدم إدخاله مكة, وحادثة حصلت. وفي 315 - 316 منع محمل العراق من دخول مكة بكسوته وجلبه بعد ذلك لمصر, وفي 317 حج العراقيين بمحمل كالعادة أربع مرات, وفي 330 وقوع شقاق بين المصريين والشاميين بسبب سبق المحمل الشامي للمصري, وعقر جمل الشامي, ثم صلحهم, وفي 335 القاضي بركات هو ثاني متعمم تولي إمارة الحج من أولاد العرب في الدولة العثمانية, وفي 394 دخول المحمل لمصر في وقت مخالف للعادة, وفي 411 - 414 تولية شيخ العرب عيسى بن إسماعيل أميرا للحج, وفي 431 تقدم المحمل الشامي على المصري وما حصل.
خطط المقريزي 1/ 202 صحراء عيذاب, ذكر أن بها طريق الحج ثم بطلان ذلك. مواكب ربيع ص 171 كون النظر إلى المحمل حرام بسبب زركشته وكلام في ذلك. الكامل لابن الأثير ج 4 أواخر ص 108 كراسي المختار.
خزانة ابن حجة 402. المحامل عن شفاء الغرام للفاسي. والاحتفال بالمحمل عن العياشي والدرعي وتاريخ ابن قاضي شهبة وغيرها. القاموس في المستدرك, واللسان في مادة (لبن) 259. انظر في كراس قصاصات الجرائد مقالة في الأهرام عنوانها «بعد فتح الفاشر» بها أنه وجد رسم شمس لمحمل دار فور وهو داخل إليها.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید