المنشورات

مَلْبَن

ويقال له راحة الحلقوم, والروم يقولون: لكوم. نزهة الأنام في محاسن الشام للبدري 235: ويعمل من ماء العنب الدبس والملبن. ابن بطوطة ج 1 آخر ص 47 الحلواء المسماة بالملبن. الجبرتي 4/ 231. كنز الفوائد 157 حلاوة من الملبن. كتاب الأطعمة, أول ص 167 ذكر الملبن عَرضا, ولعله يريد المصنوع من اللبن. أحسن التقاسيم أوائل ص 281: من بعلبك الملابن. لطائف المعارف للثعالبي رقم 2161 تارخ - ص 133 مُلَبَّن. وفي 120 الملبّن.
والعامة اشتقت منه فعلا فقالوا: لبّن وملبَّن: إذا كان الشيء ذا قوام لين رخو.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید