الأعيان, أواخر ص 161 منع الحاكم بيع الملوخية وزرعها, وانظره في أوائل ص 411 من إنسان العيون في سادس القرون, وفيه قتله من أكلها. خطط المقريزي 1/ 354 الظاهر الفاطمي منع شرب الفقاع وأكل الملوخيا, وفي 2/ 14 حارة قائد القواد, وهي المعروفة اليوم بدرب ملوخيا. وانظر الكلام فيه في ص 38 وهو مختصر, وفي 286 منع الحاكم بأمر الله الناس من أكل الملوخية والدليس والجرجير, وفي 341 سبب ذلك, وفي 342 ضرب أناس بسبب ذلك, وفي 342 منشور التشديد في أمر بيع الملوخيا.
ودرب ملوخية في ابن إياس 1/ 52 وذكر أن سيدنا أبا بكر كان يحبها, ولعله يريد معاوية. وانظر درب ملوخيا في المقريزي. انظر درب ملوخية وما تسمى به من الدروب فيما كتبناه بحاشية خطط علي باشا 2/ 81.
ص 268 من رقم 290 مجاميع: ملوكية هي الخبّازي, يريد هذا النوع من الخبازي المسمى ملوخية. كنز الفوائد في الموائد 111 مزوّرة الملوخية, ومضى في ص 52 منه الملوخية, وانظر ص 64 و 78.
والعامة تسمى الملوخية بالحَبَشيّة لأن خضرتها داكنة.
مصادر و المراجع :
١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية
المؤلف: أحمد بن
إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)
تعليقات (0)