المنشورات

الأنف

المنخر وهو معروف، والجمع: آناف، وأنوف.
قال النووي: الجارحة، سمّى به طرف الشيء وأطرفه، فيقال:
«أنف الجبل وأنف اللحية» : ونسبوا الحميّة، والغضب، والعز، والذل إلى الأنف حتى قالوا: شمخ فلان بأنفه للمتكبر، وترب أنفه: للذليل، وأنف من كذا: استكبر، ومنه قوله تعالى:.
ماا ذاا قاالَ آنِفاً. [سورة محمد، الآية 16] أي: مبدأ.
واستأنفت الشيء: أخذت أنفه: أى مبدأه.
واستأنفته: أخذت فيه وابتدأته.
«المعجم الوسيط (أنف) 1/ 30، والمصباح المنير (أنف) ص 10، والتوقيف ص 100» .

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید