المنشورات

البَطْحَاء

قال في كتاب «الزاهر» : والبطحاء: من مسائل السيول، المكان السّهل الذي لا حصى فيه ولا حجارة، وكذلك الأبطح وكل موضع من مسائل الأودية يسوّيه الماء ويدوسه، فهو:
الأبطح، والبطحاء، والبطح.
والبطحاء: التي بين مكة ومنى، وهي ما انبطح من الوادي واتسع، وهي التي يقال لها: المحصب والمعرّس، وحدها بين الجبلين إلى المقبرة، والمعنى: هي بطحاء مكة، ويقال له:
الأبطح.
«كتاب الزاهر في غرائب ألفاظ الإمام الشافعي ص 34، ونيل الأوطار 2/ 308، 5/ 56» .

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید