المنشورات

الجبروت

هو فعلوت من الجبر، وهو القهر، يقال: «جبرت وأجبرت» بمعنى: قهرت.
وفي الحديث: «ثمَّ يكون ملك وجبروت» [الدارمي «الأشربة» ص 8] : أى عتو وقهر وفي كلام «التهذيب» للأزهري ما يشعر بأن يقال في الآدمي:
جبرؤت بالهمز، لأن زيادة الهمز تؤذن بزيادة الصفة وتجددها، فالهمزة للفرق بين صفة الله وصفة الآدمي.
قال ابن رسلان: وهو فرق حسن.
«طلبة الطلبة ص 274، ونيل الأوطار 2/ 324» .

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید